معلومات عامة عن المانيا

معلومات عامة عن المانيا في وسط قارة أوربا في النصف

الشمالي للكرة الأرضية، وتتصل في الحدود مع الدنمارك من

الناحية الشمالية، ومن ناحية الحدود الشرقية وبولندا وتشيكيا،

ومن ناحية الحدود الجنوبية النمسا وسويسرا، ومن ناحية الحدود

الجنوبية الغربية ولوكسمبورغ وفرنسا، ومن ناحية الحدود

الشمالية الغربية هولندا وبلجيكا،

ما هي عاصمة ألمانيا

برلين ويبلغ عدد سكان مدينة برلين حوالي 3.6 مليون

نسمة وتعتبر برلين واحدة من ثلاث ولايات بجمهورية ألمانيا

الاتحادية،

مساحة المانيا عدد سكانها، ومساحتها

وتبلغ مساحة المانيا 357,021كم2 وتع من أكبر ادول داخل أوربا،

ويبلغ عدد المانيا  81147265 نسمة، لأخر إحصائية للتعداد،

وعاصمة المانيا برلين.

سياحة المانيا .

تعد  المانيا من الدول السياحية المتميزة، لما تتميز به موقع

جغرافي، ولما يوجد بها معالم تاريخية، وأماكن رائعة للسياحة،

وتمتلك  المانيا حدائق يرجع تخطيطها لنظام هندسي زراعي،

فإن الحدائق تجمع مجموعة من الأشجار، والنباتات، والزهور

الرقيقة، وتمتلك  المانيا متاحف تتسم بالطابع المعماري

الهندسي فيعتبر مزار ترفيهي وعلمي في آن واحد، ومن المباني

المميزة في دولة المانيا الكنائس القديمة، والمباني التي تحمل

تاريخ حقبة معينة، ومن أهم الأماكن في  المانيا:

 

Neuschwanstein Palace  Germany
Neuschwanstein Palace  Germany

قصر نويشفانشتاين

من أكثر المعالم المشهورة داخل  المانيا: قصر

نويشفانشتاين ويعتبر هذا المبنى من المباني العملاقة

وهو مزار يذهب إلية جميع الناس لالتقاط الصور وبصفة

خاصة الفنانين اللذين يُقدرون قيمة الفن والجمال. 

برلين  المانيا
برلين  المانيا

برلين

ومن الأماكن الجميلة التي لا تُغفل في الزيارة في  المانيا:

برلين فهي مجمع لكل الألمان لما تحمله هذه المنطقة

لتجسيد تاريخ عريق.

Port of Lübeck, Germany
Port of Lübeck, Germany

ميناء لوبيك

تمتلك  المانيا مَعلم من أهم المعالم في العالم:

ميناء لوبيك فهو من أهم المواني التاريخية في المانيا،

ولما يتمتع به من هندسة معمارية غير مسبوقة، فهو من

 

الأماكن السياحية الرائعة.نهر الراين

ومن أحلى الأنهار الموجودة في  المانيا: نهر الراين وموقع

هذا النهر من أجمل الأماكن في المانيا فهو يمر بأماكن غاية

في الروعة والجمال والفن.

المناخ في  المانيا.

 المانيا تتمتع بجو معتدل، أما الأمطار فموجودة طول العام وتكثر

في فصل الصيف، فيسود الجو المعتدل شتاءً والجو يكون بارد

صيفًا، أما في الأماكن الشرقية يتسم المناخ بأنه قاري، فيكون

فصل الشتاء بارد وفصل الصيف يكون دافئ،

مناخ  المانيا الجنوبية

أما مناخ  المانيا الجنوبية فهي منطقة متقلبة فسرعان ما تتغير

من المعتدل إلى القاري، وتتخطى دراجات الحرارة من الدافئة

إلى درجة حرارة مرتفعة، أما من ناحية الشرق فيكون المناخ

قاري بنسبة كبيرة، وعن الأماكن الداخلية في وسط  المانيا تمر

بأجواء متقلبة، أما مناخ الأماكن الجلية فيكون بارد.

معلومات عامة عن  المانيا.

المانيا تعتبر أحد الدول الاتحادية الأوروبية، فهي من الدول التي

كان لها السبق في التقدم من جميع نواحيه، ولكن التقدم

الصناعي كان في المقدمة، فكانت دولة المانيا دائمًا تسعى إلى

تحقيق التطور في الصناعة، وجمع ما يمكن جمعه من طاقات

بشرية مدربة من جميع الأقطار، والاستفادة من كل ما تملك

جمعه من علوم هندسية وتوظيفها داخل المانيا، فجيع العالم

يرى نتائج هذا الاجتهاد والتقدم في مجال الأدوية، والهندسة،

والتقدم الرائع في مجال الطب بمختلف جميع اقسامه، وتعد دولة

المانيا من الدول الناجحة في مجال التصدير، والاستيراد، وتعتبر

من أقوى أعضاء دول الاتحاد.

الدين في ألمانيا

توجد في  المانيا ديانات كثيرة، ولكن الديانة السائدة المسيحية،

وينص القانون في  المانيا على أن الفرد حر في اختيار الدين

الذي يريده بدون أي عقبات في ذلك،  وتعد الكنيسة الإنجيلية

من أكبر الكنائس في  المانيا وهي مجمع لكنائس كثيرة، 

وتنقسم المسيحية إلى أقسام، فهم موزعون في أغلب الأماكن

داخل المانيا، ومن الديانات المستخدمة بعد المسيحية الإسلام،

وتمثل نسبة لا تتعدى 5% من عدد السكان، ويوجد أشخاص

يدينون باليهودية، وأيضًا أشخاص بوذيين.

الاسلام في المانيا.

يوجد المسلمين داخل دولة المانيا منذ زمن بعيد، وكما كان

الحال عن انتشار الإسلام يحدث عندما يكون هناك تبادل تجاري،

وإقامة بعض المسلمين لفترات طويلة داخل  المانيا، ومع الوقت

ازداد عدد المسلمين، وهناك عناية من الحكومة الالمانية

بالمسلمين ورعايتهم، وتقوم ببناء المساجد، والاهتمام بهم

ومشاركتهم مناسبتهم، فلا يوجد أي عقبة في إقامة المسلمين

داخل  المانيا.

ربما يهمك أيضا : دولة استراليا وعدد سكانها

الدراسة في المانيا  .

نظام التعليم في المانيا من الدول المميزة في مجال التعليم،

فهي تقوم بعملية تسهيل طرق العلم وتوفير الأموال للطالب،

فالطالب الجامعي يتمتع بمجانية التعليم، حتى من خلال تنقله

تعطي الجامعة الطالب بطاقة تُسهل عليه حركة السير، ولا ينفق

أي مال تيسرًا عليه، ويمكنه التنقل إلى أي مدينة يرغب السفر

إليها بموجب هذه البطاقة، وليس هذا فحسب، ولكن تقوم المانيا

بتوفير كل ما يحتاجه الطالب في استكمال مسيرة تعليمه، سواء

الجامعي، أو ما بعد الجامعي، وبوجه عام الدراسة في  المانيا،

سواء من المقيمين أو اللاجئين مناسبة، ومغرية للطالب

ومشجعة للغاية.

المانيا الاقتصاديه.

تعتبر المانيا من الدول المتقدمة اقتصاديًا، وتستخدم المانيا

مواردها استخدام جيد بتصنيعه ورفع كفاءة وتصديره، فإن المانيا

تمتلك مجموعة معادن طبيعية، وتمتلك طاقة متنوعة، من طاقة

نووية، وطاقة حيوية من طاقة شمسية، ورياح، وتعتمد المانيا

على الصناعة، في رفع كفاءة الاقتصاد، وهي من البلاد الرائدة

في مجال تصنيع الأدوية، والبحوث العلمية، وتعتمد أيضًا على

التعليم في رفع كفاءة الاقتصاد، واستخدام الخريجين في

ادارة المانيا بنظم حديثة واستخدام معرفتهم بالتكنولوجيا

وتطبيقها على أرض الواقع، ومجال تصنيع السيارات، وتعد المانيا

من المشاركين في المعارض الدولية.

 

تعرف على المزيد من الدول التي تبدأ بحرف الألف من خلال

 

التعليقات مغلقة.